5 Ocak 2011 Çarşamba

DERS – 8. TARİH

DERS – 8. TARİH

التَّارِيخُ – الدَّرْسُ الثَّامِنُ

KONU: Siyerden bir özet
الموضوع :نُبْذَةٌ مِنَ السِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ

ÖĞRETMENİN AÇIŞ KONUŞMASI:
أيها الإخوةُ والأخوات،
السلامَ عليكم ورحمة اللهِ وبركاتُهُ وبعد،

فإنَّ الله تعالى يقول: "لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً." (الأحزاب/21)

حقًّا إنَّ لَنَا في رسولِ الله أسوةٌ رائِعةٌ بكلِّ جوانِبِ شخصِيَّتِهِ الكريمةِ، وسيرتِهِ الطَّيِّبَةِ. فلن نَحِيدَ عن الحقِّ ولن نَعْدِلَ عن الصِّراطِ الْمُسْتَقِيمِ ما اتّخَذْنَاهُ قُدْوَةً، وما دُمنا مُتَمَسِّكِينَ بِسُنَّتِهِ الشَّرِيقةِ. إلاَّ أنَّهُ يَجِبُ عَلَيْنَا أنْ نَدْرُسَ حَيَاتَهُ لِنَتَعَرَّفَ على ما فِيها مِن دُرُوسٍ وعِبَرٍ.

وإليكم فيما يلي جُمَلاً أعددْتُها باللُّغَةِ التُّرْكِيَّةِ، أوردتُ من خلالِها نُبْذَةً من سيرة الرّسولِ الكريمِ. تمهيدًا لما سوف ندرُسُ منها مُفَصَّلاً إنْ شَاء الله تعالى.


1. Hz. Peygamber, Mekke’de Fil Yılı’nda doğdu.
وُلِدَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلّم بمكةَ عامَ الفيلِ.

2. Miladi 571 yılında dünyaya geldi.
ولد عامَ 571 مِن الْمِيلادِ.

3. Annesinin rahmindeyken babası öldü.
ماتَ أبُوهُ وهُوَ فيِ بَطْنِ أمِّهِ.

4. Çocukluğu Sa’doğulları Kabilesi’nde geçti.
مَضَتْْ طُفُولَتُهُ في بيتٍ مِنْ قَبِيلةِ بَنيِ سَعْدٍ.

5. Sa’dlı Halime O’nu emzirdi.
أرْضَعَتْهُ حَلِيمَةُ السَّعْدِيةُ.

6. Altı yaşındayken annesi öldü.
مَاتَتْ أمُّهُ وَهو في السَّادِسَةِ من عُمُرِهِ.

7. Dedesi Abdulmuttalib, ölünceye kadar ona baktı.
كفَّلَهُ جَدُّهُ عبدُ المطّلِبِ حتّى توفِّيَ.

8. Sonra amcası Ebu Talip O’na sahip çıktı.
ثمّ تَوَلاَّهُ عَمُّهُ أبُو طَالِبٍ.

9. Sonra Amcası Abbas b. Abdilmuttalip O’nu geçindirmeyi üzerine aldı.
(O’nun bakımını üstlendi.)
ثمَّ اعْتَنىَ بهِ عَمُّهُ عبّاسُ ابنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ.

10. Hz. Peygamber, sağlıklı bir beden ve ruha sahipti.
عَاشَ رسولُ اللهِ صلّى الله عليه وسلّمَ صحيحَ الجسمِ والنّفسِ.

11. Güçlü ve dayanıklı idi. Hiçbir hastalığa yakalanmadı.
كان قويًّا متحمِّلاً، مَا أصَابَهُ مَرَضٌ قطُّ.

12. Allah O’nu doğal, özel bir terbiye ile yetiştirdi. Bunun sırlarına ermemiz imkânsızdır.
ربّاه اللهُ تربيةً فطريةً خاصّةً، يَسْتَحِيلُ علينا الإطلاعُ على أسرارِها،

13. Çünkü o, yüce bir görev için yaratılmıştı.
لأنّه كانَ قد خُلِقَ لِمُهِمَّةٍ عظيمةٍ.

14. Bu sebeple Allah O’nu bütün kusurlardan arındırmıştı.
لِذَا جَعَلَهُ الله بَرِيئًا مِنْ كُلِّ عَيْبٍ.

15. O, tertemizdi, iffetliydi, iç dünyası apayrıydı, hoşgörülüydü, şefkatli ve merhametliydi,
كان طاهِرًا، عفيفًا، نقيَّ السّريرةِ، حليمًا، مُتَوَاضِعًا مَعَ جَلاَلَة قدرِهِ، رؤُفًا،
رحيمًا.
16. Cesurdu, sabırlıydı, en yüce niteliklerle bir ayrıcalığa sahipti.
جريئًا، صبورًا، مُتَمَيِّزًا بِأَسْمىَ الْخِصَالِ.

17. Khuwaylid kızı Hatice ile evlendiğinde 25 yaşındaydı.
Oysa Hatice duldu ve 40 yaşındaydı.
تَزَوَّجَ بخديجةَ بِنْتِ خُوَيْلِدٍ. وهو في الْخَامِسَةِ والعشرينَ من عُمُرِهِ، بينما كانت خديجةُ أَرْمَلَةً، وهي في الأربعين من السِّنِّ.

18. Kırk yaşındayken Allah O’nu peygamber olarak gönderdi. Bu ise kemal yaşıdır.
بَعَثَهُ الله وهو ابنُ اربعين سنةً. ذلك سِنُّ الْكَمَالِ.

19. İlk vahyi Hıra Mağarası’nda aldı.
تلقّى أوّلَ وَحْيٍ وهو في غارِ حِراءٍ.

20. O, Mekke yakınlarındaki bir dağda küçük bir mağaradır.
وهو كهفٌ صغيرٌ في جبلٍ بقربِ مكّةَ.

21. Rabb’inden ilk aldığı «İqra’ b’ism’i Rabbik’el-Lezi Khalaq» tır.
أوّل ما تلقّى من ربِّهِ عزّ وجلَّ: {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ}

22. Cibril O’na bu ayeti getirince, ürktü ve ben okumasını bilmem dedi.
فلمّا أتاه جبريلُ بهذه الآيةِ أخذهُ ذُعرٌ (أي رعبٌ وفزعٌ). فقالَ له (ما أنا بقارئٍ)

23. Böyle korku içinde evine dönünce «Beni örtün, beni örtün», dedi...
عاد إلى بيتِهِ وهو على هذه الحالةِ من الرُّعبِ.

24. Evine girince titriyordu, beni örtün, beni örtün dedi...
فلما دخل دارَهُ وهو مرتعِشٌ قال (زمِّلوني، زمِّلوني...)



CÜMLELERİN METNE DÖNÜŞTÜRÜLMÜŞ ŞEKLİ:

وُلِدَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلّم بمكةَ عامَ الفيلِ. وُلِدَ عامَ 571 مِن الْمِيلادِ. ماتَ أبُوهُ وهُوَ فيِ بَطْنِ أمِّهِ. مَضَتْ طُفُولَتُهُ في بيتٍ مِنْ قَبِيلةِ بَنيِ سَعْدٍ. أرْضَعَتْهُ حَلِيمَةُ السَّعْدِيةُ. مَاتَتْ أمُّهُ وَهو في السَّادِسَةِ من عُمُرِهِ. كفَّلَهُ جَدُّهُ عبدُ المطّلِبِ حتّى توفِّيَ. ثمّ تَوَلاَّهُ عَمُّهُ أبُو طَالِبٍ. ثمَّ اعْتَنىَ بهِ عَمُّهُ عبّاسُ ابنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ. عَاشَ رسولُ اللهِ صلّى الله عليه وسلّمَ صحيحَ الجسمِ والنّفسِ. كان قويًّا متحمِّلاً، مَا أصَابَهُ مَرَضٌ قطُّ. ربّاه اللهُ تربيةً فطريةً خاصّةً، يَسْتَحِيلُ علينا الإطلاعُ على أسرارِها، لأنّه كانَ قد خُلِقَ لِمُهِمَّةٍ عظيمةٍ. لِذَا جَعَلَهُ الله بَرِيئًا مِنْ كُلِّ عَيْبٍ. كان طاهِرًا، عفيفًا، نقيَّ السّريرةِ، حليمًا، مُتَوَاضِعًا مَعَ جَلاَلَة قدرِهِ، رؤُفًا، رحيمًا، جريئًا، صبورًا، مُتَمَيِّزًا بِأَسْمىَ الْخِصَالِ. تَزَوَّجَ بخديجةَ بِنْتِ خُوَيْلِدٍ. وهو في الْخَامِسَةِ والعشرينَ من عُمُرِهِ، بينما كانت خديجةُ أَرْمَلَةً، وهي في الأربعين من السِّنِّ. بَعَثَهُ الله وهو ابنُ اربعين سنةً. ذلك سِنُّ الْكَمَالِ. تلقّى أوّلَ وَحْيٍ وهو في غارِ حِراءٍ. وهو كهفٌ صغيرٌ في جبلٍ بقربِ مكّةَ. أوّل ما تلقّى من ربِّهِ عزّ وجلَّ: {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ}. فلمّا أتاه جبريلُ بهذه الآيةِ أخذهُ ذُعرٌ (أي رعبٌ وفزعٌ). فقالَ له (ما أنا بقارئٍ). عاد إلى بيتِهِ وهو على هذه الحالةِ من الرُّعبِ. فلما دخل دارَهُ وهو مرتعِشٌ قال (زمِّلوني، زمِّلوني...)

***

Etiketler:

0 Yorum:

Yorum Gönder

Kaydol: Kayıt Yorumları [Atom]

<< Ana Sayfa